نتائج البحث: الجيش الإسرائيلي
على مدى أكثر من أربعة عقود، ظلّ الكاتب والصحافي اليمني، محمد عبد الله المساح (1948 ــ 2024)، على علاقة وطيدة مع القراء، يسَحرهم قلمه المعجون بتراب اليمن، والمهموم بقضايا وتطلعات شعبه وفئاته من الغلابة والكادحين.
كتب غسّان كنفاني (1936 ــ 1972) روايته "عائد إلى حيفا" عام 1969، بعد ثلاثة أعوام على صدور دراسته الرائدة حول الأدب الصهيوني، وهي آخر رواياته المكتملة، وتتناول على نحو مكثف، واحدة من الثيمات الكبرى في حياة الفلسطينيين.
هنا ترجمة لمقال الدكتورة كارمن رويث برافو، أستاذة الدراسات العربية والإسلامية في جامعة مدريد المستقلة، والمنشور في صحيفة "لابانغوارديا" الإسبانية حول الحرب على غزة والذي يحتوي على تحليل لما يجري وموقف الحكومة الإسبانية والموقف العالمي.
هنا حوار مع الحاخام ديفيد تاوب من داخل تظاهرة يشارك فيها أسبوعيًا مع رفاقه من حركة ناطوري كارتا بمونتريال وفي نيويورك وفي كل مكان تتجمّع فيه النداءات لوقف الحرب على غزة، وعلى كتفيه كوفية فلسطينية وآلاف الكلمات لأجل الوجع الفلسطيني.
انطلاقًا من مالارميه ورأيه حول الشعر والنثر، يتحدث الكاتب حول ما أصبح يُسمّى بـ"قصيدة النثر" في العالم العربي، مشيرًا إلى أن أول حركة تمردية ضد الشعر الكلاسيكي بأوزانه وقوافيه ظهرت في العراق بعد الحرب الكونية الثانية.
شهد تاريخ البشرية على مرّ العصور كثيرًا من المجازر التي ارتُكبت من الدول، والميليشيات، والجماعات الإرهابية، على المستويين الداخلي ضد شعوبها، والخارجي ضد الشعوب الأخرى.
بإضفاء معان جديدة على عالم الموجودات، واستنطاق العالم النباتي المرتبط بالأرض والجذور، والعودة إلى تاريخ الشعوب المضطهدة، التي طالما راهن مضطهدوها على إزالتها وتبديد أثرها، وإفناؤه، كتب وليد دقة حكايته "سر الزيت" في سجن الجلبوع الإسرائيلي في صيف 2017.
وباء العمى الصهيوني يصيب مشاهير الكتاب الروس الذين اختاروا "إسرائيلهم"، فراح يُجن جنونهم، ليس لأنهم ممن قيل فيهم "صمٌ بكمٌ عميٌ فهم لا يرجعون"، إنما لأن فلسطين ما زالت، رغم دوي الانفجارات والرصاص ورائحة البارود وشواء الأجساد، تُصرّ على الحياة.
الجدل بشأن الذكاء الاصطناعي تصاعد في السنوات الأخيرة، بعد أن ظهرت مجموعة من التطبيقات المثيرة للقلق. الخطر الفادح الذي قد يشكل منعطفًا خطيرًا في تعريف الإنسان، يظهر مع استخدام الذكاء الاصطناعي في الحرب الدائرة في غزة.
ينتمي سيد قشوع إلى سلالة قليلة من فلسطينيي الداخل الذين اعتمدوا اللغة العبرية في كتاباتهم الروائية والشعرية والصحافية. أولهم كان عطا الله منصور، وقد بلغ اليوم التسعين. كتب في صحيفة هآرتس، وكان محرّرًا فيها.